تأويلية اللغة وماهية الحقيقة في أفق الهيرمينوطيقا الأنطولوجية

Auteurs

Mots-clés :

اللّغة, الأنطولوجيا, الحقيقة, الوجود, الجميل

Résumé

يقوم الفهم الكامل للتجربة الوجودية الإنسانية مع العالم والأشياء بوصفها جوهر التفكير وماهيته. ما أدى إلى انعكاس التصوّر حول الحقيقة داخل العمل الفني الذي أضحى فضاءها المطلق وطبيعتها الأولى.    تهدف الدراسة، إلى بسط تصوّرات الفلسفة الأنطولوجية في سعيها لاجتراح ماهية اللّغة في تجاوزها للمفاهيم الكلاسيكية. وماهية الحقيقة الوجودية التي لا تتجلّى إلا في إطار العمل الفني. فما هي إسهامات المنجز الأنطولوجي في الدّرس اللغوي ومبحث الحقيقة الإنساني؟ لذلك ارتأينا المقاربة التأويلية وفق التصور الأنطولوجي للوقوف على التجاوزات والإضافات التصورية الفريدة لمبحث اللغة  والحقيقة في سياق الفلسفة الوجودية. وخلصت الدراسة إلىأن المدارس اللسانية قد قزّمت الرؤيا إلى اللغة وجعلت منها وسيطا تواصليا من جهة، مثلما فعلت المدارس الجمالية التي اقتصرت الجميل والفن في حدود المتعة الجمالية.

Téléchargements

Publiée

2025-01-16

Comment citer

مريخي ر. (2025). تأويلية اللغة وماهية الحقيقة في أفق الهيرمينوطيقا الأنطولوجية. Journal of Languages and Translation, 5(1), 490–503. Consulté à l’adresse https://journals.univ-chlef.dz/index.php/jlt/article/view/465

Articles similaires

1 2 3 4 5 6 7 8 > >> 

Vous pouvez également Lancer une recherche avancée de similarité pour cet article.